طبعا ليس القصد الجوع المادي اي الناتج عن فقرالحال وانما الجوع النفسي عندما لاتشبع النفس من الشيئ ومعروف عندنا العرب في
القرن21 جوع من نوع جديد اصبح يشكل وباء عام وشامل طبعا الكل سمع بأخر احصائيه صادره عن محرك البحث جوجل عن استخدام
شعوب الارض لنت وكانت الكارثه اكثرشعوب العالم استخدا م عبارة/ جنس اوxxlاوsxs/ هي الشعوب العربيه وباقي الدول الاسلاميه
حتى المستوى المحلي العادي اصبح الشاب لايعرف من الفتاة فقط النصف السفلي من جسمها وحتى اثناء الحديث المباشر مع
الفتاة لايرفع عينه عن القسم السفلي وهويفكر في عبارات الحب التي سوف تسهل عمله في ايصال الفتاة الى سريروبعد ان يأخذ
المتعه المطلوبه تصبح الفتاة عنده بنت الليل انا لم اقصد دول اوربيه ابدا ولكن في الحديث مع بعض الشباب العائد من روسيا بعد العلم الاحمر
الكل يقول يوجد هناك جنس وحر جدا لكن هناك علاقات انسانيه راقيه جدا هل المشكله عندنا ام عندهم وهل الحريه الجنسيه هناك لها
بعض الفوائد في حين المحضور عندنا الحديث فيه هو الصح وعيب الحديث في الامر اجمل شيئ عندنا هي بداية تعرف الشاب او
الصبيه على الجنس تكون البدايه من الصف التاسع وهناك درس لايتم الشرح فيه ابدا هو درس التكاثر عند الانسان
الوضع الطبيعي ليس في عصرنا اصبح الجميع يعرف قبل سن البلوغ عن طريق الصور الثقافيه وبعد ذلك الافلام الثقافيه وبعدها الممارسه
الفعليه عن طريق النشاط خارج السرب طبعا الكل يمكن يعرف كيف يتم شرح الدرس في الصف التاسع اذكر الامر جدا عام 1986وكان
الجميع ينتظر المدرس من ان اجل يشرح الدرس لنا وكم كانت الصدمه كبيرعندنا لم يدخل المدرس في شرح التفاصيل رغم انها موجوده في
الكتاب مطبوع في مطبعة الدوله وهوكتاب مدرسي كان الامر عرض سريع والانتقال الى التكاثر عند الهدريه
طبعا
الحب في الماضي غير الحب في الحاضر ومعروف ان الانتاج الفني صورة عن المجتمع حيث صارالحب قصير العمر مثل الاغاني
الحديثه وملل مثل المسلسلات وجنسي فقط مثل الافلام في الحاضر
طبعا افواه وارانب لمن لايعرف هو فلم مصري قديم يتحدث عن
الزياده السكانيه وكان المقصود منه التخفيف من الانجاب بس المشكله لم يشاهد الجميع هذا الفلم في مصر حيث كان السكان يومها
40مليون نسمه وبعد الفلم اصبح 90مليون 2010
وتم اخذ اسم الفلم على سبيل الاستعاره ليس اكثر