ܓܨܓ .احترم نفســكـ ..احترمــــكـ.؟؟!ܓܨܓ.. (( الدعوه عامهــ )) لاتنسوون ..!

[center]ألم تفكر يومأً عندما تُهان من شخص ما ماذا سوف تكون ردة فعلك؟؟؟

بالطبع سوف تصدر منك كلمة لاارادية

وهي(احترم نفسك)!!!!
هل تساءلت لماذا لايكون الرد بــ (احترمني ) على سبيل المثال

الإجابة واضحه وهي
ان كل انسان على ثقة تامه بأن الذي أمامه اذا احترم نفسه فسوف يحترم الآخرين

ولحظات تجد الشخص يجبر من يقابله او يحدثه أن يحترمه
واشخاص آخرون يجبرك الاتحترمه البتة بطريقة تعامله مع الأخرين
فهو لايريد ان يحترمه احد ولو اراد ذلك لوضع نفسه بمنزلة غيره ووجد انه مخطيء بتعامله

(على قد مايعاملك الشخص سوف تعامله)
وهذا رد كثير من الأشخاص عندما تحدثه لماذا تعامل الشخص الفلاني بهذه القسوة !!!
خطأ نعم خطأ ولكن الكل يرى انه لاجدوى بأن تحترم شخص لايحترمك.

ودائما نستطيع الحكم بأن
حسن الخلق يستر كثيراً من السيئات
عكس
سوء الخلق الذي يغطي الكثير من الحسنات

فيالها من معادلة !!لنتمعن بها نجد أن الشخص هو من يعطي غيره مفتاح التعامل وذلك بذاته حترامه

((فلتضع بصمتك عند كل اتجاه لأنه اذا انعكس مع مجرى الريح يكون رجوعه اليك كما وضعته صحيحاً))

أترك لكم النقاش .... و طرح الأفكار

- هل تحترم من هو أكبر منك سنا؟

هل تحترم الشخص الذي لايحترمك؟

-وبماذا تصف الذي لايحترم نفسه ؟

-هل نحن نعاني من قلة الإحترام؟

اتمنى من الجميع التفاعل وابداء الرأي
والاجابه ع الاسئله

أترككم برعاية والله وحفظه

الاحترام .. كلمة كثيرا ما نسمعها تتردد على مسامعنا بشكل يومي تقريبا ، والاحترام هو شيئا معنوي وشعور إنساني رائع ونبيل ، يسمى بالإنسان ويعلي من مكانته وقدره، ، إلا انه ومن المؤسف له أن هذا الشعور الإنساني السامي والنبيل ، قد لا يكون في كثير من الأحيان كذلك ، وذلك بحسب نوع الاحترام وبمن يتصف به ،

مشكور جدا عل موضوعك الرائع

اتفق معك فى ان الاحترام يكون من اجل الاحترام ولكن اختلف معك فى اننا نتعامل دوما مع الاخرين ربما نكون على اختلاف شديد معهم فى الافكار او السياسات او العقيدة او التقاليد واشياء اخرى باحترام ليس لخوف منهم او عليهم ولكن يجب ان يكون التعامل فى اساسه ومضمونه قائم على الانسانية بحد ذاتهاوان الاختلاف او التوافق فى مجمله تبقى صنعا ادميا وبامكاننا ان نصل لقناعات معينة دون ان نترك ندبة فى نفوس الاخرين,هذا من جانب من جانب اخر لا نستطيع ان نتهم الشخص الذى يحترم مديره او المسؤول عنه فى المؤسسة الوظيفية بأنه منافق ويتسول الرضا منه لاننا لابد ان يكون هناك شيىء من الاحترام المتبادل كى تسير منظومة العمل كما ينبغى لها ان تكون,وتصور لو حدث النقيض لذلك لاصبح كل شخص يتصرف كما يريد دون وازع او رادع فأذا انعدم الوازع فلابد من وجود رادع ضمن قائمة التفاهمات الوظيفية لمنع التجاوزات من اى طرف.كما اريدالقول بأننا لابد ان نتعامل دوما مع الاخرين بشيىء من الذوق وحسن الكلام وانتقاء الالفاظ لا لشيىء وانما لكى نرقى بانسانيتنا ونتميز بها عن باقى مخلوقات المعمورة,واظن ان الانسان يستطيع ان يحقق ما يريد من الاخرين دون ان يخسر شيئا وانما بمزيد من المكاسب اذا امتلك تلك الاداة الساحرة وهى "الكلمة الجيدة المقنعة

احب ان يكون الاحترام سيد المواقف كلها
انا احترم الاكبر والاصغر مني ......
احيانا يتسرع الفرد من شدة طيبته واندفاعه العاطفي
دون تفكير لردة الفعل وليس معنى ذلك ان خلفيته سيئة وعديم التربية لا.لانتسرع بحكمنا
سوء تفاهم يتعرض له كل انسان وفي اي زمان ....والرجوع عن الخطا فضيلة
بارك الله فيك اخي الكريم .....سلمت يمينك على الموضوع الحساس .........ودمتم بخير