انت راهب مجبرا على ذلك والمصيبه حتى الطريق الثاني من اجل التعويض اصبح فيه امراض خطيره والامر غير مضمون اذا انت
راهب والامر ربما اكثر من ضيق عند الانثى فهي وسلامتها من المس الغيرشرعي اصبح الامر قضية امن قومي الكل ينتظر النصيب
طبعا يمكن عند البعض اخذ الامر فتامين طنش والبعض الاخر اصبح الامر عادي جدا والبعض يحترق غير قادر على التعبير ولكن الكل
يرقص على صفيح ساخن والخيار اصبح ضيق تقدم بالعمر والشعر اصبح ابيض ولم يعد ينفع الصباغ الاسود والاحمر والاشقر في تغطية
الامر في الامس كنت اسير على رصيف مشفى التواليد شاهد منظر اب يحمل رضيع قادم جديد الى الدنيا والفرحه تعم الجميع والله ياخوه
لااعرف تفسير الشعور ولااسطيع التعبير عنه وربما تعجز الكلمات عن التعبير ويوميا اشاهد الاطفال وهم يسعون الى المدرسه والبعض معه
ابوه او امه والفرحه وبشكل خاص عندما يكون الطفل في الصف الاول كم راهب وكم راهبه يتحروق بهذه الصوره طبعا يمكن لايعبرون
عن ذلك خوفا من الانتقاد او التائنيب او القول انه نوع من انواع الحسد ياساده الانثى والعلاقه الزوجيه ليس افعال ماديه وانما اسلوب اخر
في الحياه فيها الكثير من التفاصيل الرائعه حب ورحمه وموده ونشاط ومسؤوليه فيها ايضا تعب وارهاق لكن هناك متعه كبيره لايعرفها غير
المتزوجين
/لاتحسبوا رقصي بينكم طربا ان الطير المذبوح يرقص ايضا/
