من يسمع صوت البكاء ومن يشاههد الموع التي صارة دماء في بغداد كنا نبكي على فلسطيني ومانت رئس البكاء العربي الامر اغضب الاعداء تم وضع الصومال وبعدها العراق واليمن والبنان وحتى اصبح المواطن العربي حائر على من يبكي على من في رئس القائمه ام
على القائمه المفتوحه في الاسفل نار على كل الشعوب العربيه والاسلاميه ان الاحداث الجاريه في العراق ونصف الحقيقه الموجوده في
الوثائق يدل على مدى خطورة الوضع في الداخل العراقي والجنوح الهائل فيي الفكر الاقصائي الانتقامي السائد هناك بين السياسين في
دولة ملوك الطوائف حيث ان الصراع وصل على كرسي مختار في قريه وضاع امر اسمه الهويه الوطنيه التي تجمع الجميع تحت رايه
واحده لقد استغل الاستعمار الامريكي قضيه المذهبيه والطائفيه والممرات الضيقه في الفكر يتبع