ويضم هذا النادي دول الاعتدال العربي الذين يسعون من اجل اعطاء حركة المقاومه العربيه صبغة الارهاب من اجل تسويق نفسها في نادي
العهر والعري السياسي الامني الامريكي ولقد سخرالاعتدال العربي نوافذ الاعلام العربيه العام منه والخاص والفضائي وتم استخدام
مجموعه من انصاف المثقافين العرب الماجورين من اجل اعطاء غطاء لكل مشاريع الاستعماريه الامريكيه الصهيونيه في ضرب المقاومه
العربيه حتى ان وصل الامر مع العربان من دول الاعتدال العربي الى التنسيق الامني مع جهاز الامن السي اي ايه والموساد واجهزة الامن
الغربيه من اجل اغتيال قادة المقاومه العربيه والتامر المباشر والتحريض والاشتراك في دعم الحرب على خنادق المقاومه والصمود في
البنان تموز2006 وغزه من 2008 والحصار الخانق عليها من النظام البائد في مصر
ورغم حجم التامر بقية قلعة الصمود والتصدي في سوريه قياده وشعب في خندق المواجه المباشره مع هذا المحور الذي كان ياخذ دعم مباشر وغطاء من دول عربيه
لقد كانت مصر وفي العهد البائد هي رئس حربه في هذا النادي ضد المقاومه العربيه ولقد ساهم النظام البائد بكل مشاريع تصفية القضيه
الفلسطنيه وساعد على توسيع شق الخلاف في الصف الفلسطيني في الاعتماد على بعض الماجورين والمغامرين في حركة فتح واصبح
شعار /وداعا ياسلاحي/
لكن الشعوب العربيه المواطن العربي العادي جدا المؤمن بان هناك اسلوب واحد هو الوحيد الفعال في الصراع مع الغرب واليكان
الصهيوني هو المقاومه وبكل الوسائل كان عنده حديث اخر اذهل الجميع شرق وغرب هب الشعب العربي وعلى قلب رجل واحد تحت
عنوان واحد اما النصر او الشهاده وكانت الخطوه الاولى تطهير البيت من الداخل ورغم كل وسائل القمع تمكن الشعب العربي من هدم هيكل
طيور الظلام وعادة مصر حره من الأسر في سجون اسرائيل وامريكا عاد ركن اساسي في معادلة الصراع مع الكيان الصهيوني واليوم
الكيان الصهيوني في عزله كبيره جدا بعد سقوط اعضاء نادي الشر من العرب
اليوم نحن في سوريا ومع فصائل المقاومه العربيه والشعوب العربيه وعهد قائد المسيره النضاليه الدكتور الرئيس بشار الاسد نعيش عهد
النصر والشهاده عصر الثوره العربيه الكبرى في القرن 21 عادة الروح الى الجسد العربي اصبح النسر العربي حرا من جديد بعد غسل
الزيتون والنيل الوجه العربي عادة الروح الى بندقية المقاومه
منتصب القامه امشي مرفوع الهامه امشي
في كفي قصفة زيتون وعلى كتفي نعشي
وانا امشي وانا امشي
شفتاي سماء تمطر نارا احيان حبا احيان