سوريا دوله وشعب وقياده وعبر التاريخ العربي القديم والحديث في خنق الصمود والتصدي والمقاومه والشعب والقياده هم في صف
الصف المقاومه حتى النصر او الشهاده انه ارتباط مادي ورحي بين الاجداد والاحفاد تاريخ فيه الكثير من صور الجهاد والمقاومه و
الصمود ومن هذه المدرسه التاريخيه خرج الفكر النضالي في حزب البعث الاشتراكي وبعد الحركه التصحيحه المباركه القائد
الخالد حافظ الاسد الحزب والشعب المؤمن بهذه بكل منطلقات الحزب التي اصبحة الية عمل ابداعيه وخلاقه ربط بين عملية البناء والتحرير وكانت قضية دعم
قضية الثبات على المواقف الوطنيه والقوميه ودعم المقاومه في كل ميادين الصراع مع الغرب والكيان الصهيوني وهذا سر بقاء الحزب
والقياده في حال التحام مستمر وتناغم بين الشعب والقياده في خندق المقاوم هوقد استلم الرايه الدكتور بشار الاسد الذي وضع وبدعم من
الشعب اليه خلاقه في تطوير العمل الحزبي وبشكل يساعد على دعم خندق البناء والتحرير وباسلوب ابداعي خلاق دون تنازل او تفريط
بالحقوق والثوابت الوطنيه والقوميه ورغم كل حجم التامر الغربي والصهيوني مع دعم من بعض الدول العربيه حلفاء الشيطان من اجل
هز قلعة الصمود والتصدي وهدم اخر قعله في الصمود العربي تمكن الدكتور بالحكمه وايمان الشعب من هزيمة قوى الشر الغربي
والكيان الصهيوني ومعهم انصاف الرجال واصحاب انصاف المواقف والذين اصبحوا عراة امام العالم
وكانت موقعة تموز2006 اليةالدعم المباشر المادي والاعلامي والروحي لخندق جند الله في البنان والمقاومه هناك له اثر كبير جدا
في هزيمة الكيان الصهيوني وكذلك الامر مع غزه الشهيده والدعم المادي مع اشكال الدعم الاخر ساهم وبشكل مباشر في صمود الاخوه
في غزه
سوريا اليوم هي حصن المقاومه العربيه فيها شعب وقياده عندها ايمان وعقيده ان العدو يفهم فقط لغه وحيده هي المقاومه المستمره
دون تنازل وهذا لايعني اسقاط غصن الزيتون والامر اليه ابداعيه في التوازن بين السياسيه والمقاومه وعدم التنازل والتفريط بالحقوق
الوطنيه والقوميه